في الزراعه وتقوله والنبي يامصطفي
شاب بجسم قوي رياضي و هو ينيك فتاتين نيك طيز حيث يدخل زبه في اي طيز يشاء و يترك الفتاتين تتنافسان على زبه من تظفر به و تستمتع به داخل احشائها بطريقة ساخنة و مثيرة جدا و كل فتاة تمتلك جسم رائع و طيز ممتع مع بزاز جميلة جدا . و حين جلس الشاب بدات الفتاتين تخرجان له زبه و تعطيانه انتصاب قوي بفضل الدلك و المص و اللحس حتى صار الزب مرتفعا وفي وضعية استعداد مثل السيف الى نيك طيز مع الفتاتين معا و بمجرد ان ادخله في الطيز الاول حتى صاحت الفتاة من حلاوة الزب الغليظ الذي اخترقها و صارت الفتاة الثانية تقبلها و تلحس رقبتها في مشاهد ساخنة جدا
وفي لحظتها كان الشاب ذائبا جدا في النيك حيث كان لا يريد تفويت اي لحظة من لحظات الجنس الساخنة مع هذين الفتاتين خصوصا حين يدخل زبه في اعماق الطيز كاملا و يحس بحرارة و حلاوة السكس . و رغم ان الفتاة الثانية حاولت جهدها ان تزيح الفتاة الاخرى عن الزب الا انها لم تنجح و بقيت نفس الفتاة الاولى هي التي تتناك و تستقبل زب الشاب الكبير في امتع نيك طيز الى ان قذف على طيزها المني الغزير و هي تتاوه بكل قوة من اعجابها بالزب و حلاوته و هي تقبل صديقتها الممحونة بكل شهوة